♥ Tamer Hosny .. The Legend Of Cenyury ♥
اهلن بكـــــــ منوريـــــــــن ـــــــــــــــــــــــــــــــــم المنتــــــــــدى
ازا كنـــــــــــــت عضــــــــــــــو فيـــــــــــــرجــــــــــــى التــــــــــــعرف بنفــــــــــــــــسك
وازا كنــــــــــــت زائـــــــــــــــر فيسعــــــــــــــــــــــــدنـــــــــا انضمــــــــــــــــــامــــــك لنـــــــــا
لكــــــــــــى تتمكـــــــــــــــــــن مــــــــــن الحصــــــــــــول علــــــــــ جميــــــــــع ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى
المزايــــــــــــــــا
♥ Tamer Hosny .. The Legend Of Cenyury ♥
اهلن بكـــــــ منوريـــــــــن ـــــــــــــــــــــــــــــــــم المنتــــــــــدى
ازا كنـــــــــــــت عضــــــــــــــو فيـــــــــــــرجــــــــــــى التــــــــــــعرف بنفــــــــــــــــسك
وازا كنــــــــــــت زائـــــــــــــــر فيسعــــــــــــــــــــــــدنـــــــــا انضمــــــــــــــــــامــــــك لنـــــــــا
لكــــــــــــى تتمكـــــــــــــــــــن مــــــــــن الحصــــــــــــول علــــــــــ جميــــــــــع ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى
المزايــــــــــــــــا
♥ Tamer Hosny .. The Legend Of Cenyury ♥
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

♥ Tamer Hosny .. The Legend Of Cenyury ♥

 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 كيــــــــــف أربــــي أبنــــــــائي ؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
السندريلا
تيمورى مينى سوبر ستار
تيمورى مينى سوبر ستار



عدد المساهمات : 61
تاريخ التسجيل : 06/12/2009
الموقع : https://tamerlovers.forumcanadien.org

كيــــــــــف أربــــي أبنــــــــائي ؟ Empty
مُساهمةموضوع: كيــــــــــف أربــــي أبنــــــــائي ؟   كيــــــــــف أربــــي أبنــــــــائي ؟ Icon_minitimeالأحد مارس 07, 2010 1:42 pm

كيــــــــــف أربــــي أبنــــــــائي ؟ TZA68688


في جلسة واحدة تستطيع أن تصطاد عشرات المواقف التربوية الخاطئة .. أوحى إلي بعضها بكتابة هذا الموضوع الذي يعبر عن وجهة نظر شخصية لا أكثر ، سأطرح ما لدي ، وآمل أن أرى ما لديكم ..

الأبوان أول قدوة لأبنائهما في الحياة ، والابن لابد متخذ قدوة له في حياته فإن لم يكونا فغيرهما ، ولا يوجد أبوان عاقلان يرغبان في أن يصنع أبناءهما غيرهما .. وإذا كانت القدوة هي الشخصية المشارفة على الكمال ؛ فإن على الأبوين أن يحاولا بلوغ هذه المرتبة ما استطاعا إلى ذلك سبيلا ، وسيقعان في الزلل لا محالة ، غير أنهما بوقوعهما فيه يصنعان درساً في التربية أيضاً ؛ فحين يخطئ الأب يعود أدراجه ليعتذر ، وحين يكون الصغير محقا وتدرك الأم أن الصواب معه وأنها المخطئة تقولها بصراحة : أنت المحق لا أنا .. وأبلغ الدروس ما كان عملياً بعيدا عن التنظير الذي قد يدخله الزيف والخلط .

ليس شيء أضر على نفسية الطفل من السخرية به ، والتندر بحديثه ، أو طريقة كلامه لا سيما إذا كان ذا مشكلة في النطق كالتأتأة أو اللثغة ، فهو كفيل بقتل ثقته بنفسه ، وسبب قوي في جعله شخصا غير قادر على مواجهة الآخرين ، وغير قادر على التعبير عن نفسه بصراحة .
والواجب إشعاره بالاحترام ، والإنصات لحديثه ولو كان طلاسما بلا مترجم ، والإجابة عن تساؤلاته مهما بدت تافهة أو محرجة ؛ لأن ذلك سبب لزرع الشعور بالتقدير والقبول و الثقة في نفسه .



كيــــــــــف أربــــي أبنــــــــائي ؟ AeO68688





يجب أن يحمِّل الأبوان الطفل جزءا من المسؤولية ، وأن يكلفاه بما بتناسب مع سنه من الأعمال ؛ لا لأن هذا سيخفف عنهما ثقلا ؛ ولكن لأنه سبيل إلى تربية صحيحة .
فحين يكون الأب مع ابنه في مركز تجاري - مثلا - فجميل منه أن يكلف الصغير بدفع النقود للمحاسب ..

أمر سهل .. وبالرغم من ذلك ؛ فإن له بالغ الأثر على نفسية الطفل ، لا سيما إذا أشعر بأنه لم يكلف بهذا إلا لأنه قادر على أداء المسؤولية ، ولك أن تتبسم تبسم المعجب وأنت ترى طفلك مزهوا بوضعه يحاكي شخصيتك ، ويتحدث حديثك ، وربما خيل إليه أنك ولده فطلب منك مفتاح السيارة ليمتعك بقيادة مريحة ، فإن طلب فلا تعطه ؛ لأنه سيعانق أول عمود كهرباء يقابله !


الأبناء بحاجة إلى الاحتواء ، وإلى الشعور بالأمن لا سيما في مراحل الطفولة الأولى ، والأبوان هما مصدر الأمن والقوة ، ومتى ما شعر الأبناء بذلك استقرت أنفسهم ، وصلحت .. ومن أكبر الخطأ أن تهتز هذه الصورة في أعينهم ، وما أكثر ما تهتز !
خذ هذا المثال .. حين يلحّ الابن على أمه لتأذن له بفعل معين ، وتضيق هي ذرعا بهذا ؛ فإن أسهل أسلوب يمكنها أن تستعمله لتسكت ضجيجه أن تقول : إن أذنت لك فسيضربك فلان ، أو فسيضربني !

وهو أسلوب فاشل ؛ لأنه يوحي بالخوف والضعف ، فلا يرى الابن مبررا للمنع هنا غير الضرب ، وهو سبب هش يبني نفسية عوجاء .. ستهتز قناعته الأولى وتحل أخرى : إذا كان فلان سيضربني فلم لا تكونين ملاذي وأنت أمي ، وإذا كان سيضربك فلم تكونين ضعيفة وأنت أم ؟!

وأرى أن إيضاح السبب مطابقا للواقع هو الأسلوب الصحيح ؛ فإذا كان يريد الخروج من المنزل في وقت غير مناسب - مثلا - فإنه يُقنع بأن وقت الخروج غير مناسب ، وأنه لهذا السبب فقط مُنع من الخروج ، وبهذا يتربى على ألا ينظر إلى فلان أو علان حينما يقدم على أمر أو يحجم عنه ، وإنما ينظر إلى الفعل ذاته ومدى مناسبته لوضعه هو ، ويبقى الأبوان مع هذا محافظين على الصورة التي ينبغي أن يكونا عليها ، أعني يبقيان مصدر أمن وقوة .


كثيرا ما يغفل الأبوان عن الشعور الدافئ ، والكلمة العذبة الرقيقة ، وبقدر هذه الغفلة تكون حاجة الأبناء الماسة للعاطفة الأبوية الصادقة ، ولا يوجد أبوان على وجه هذه البسيطة جادبا القلب ، ناضبا العاطفة ، ولكنهما لا يباليان بإظهارها ، أو يخفيانها لأي سبب ولو كان تكاتفاً مع البيئة القاحلة ! حتى إنه ليندر أن تسمع أحدهما يصرح لابنه وقد تجاوز مراحل الطفولة الأولى : إني أحبك .. أو يمسح رأسه ، أو يربت على كتفه ، أو يقبله .
والسؤال لماذا ؟ هل العاطفة الأبوية محدودة بسنوات الطفولة الأولى ؟ بالطبع لا ؛ فنحن نرى مشاعر الأم حين يطرح المرضُ ابنها ولو كان كبيرا ، ونراها في لحظات الفراق ، وفي مواضع أخرى .. ولكن التعبير عنها أشبه ما يكون ببيضة الديك !

وإن كنت أرى أن عهد الجفاف قد تصرم ، وصار آباء اليوم أكثر وعياً وإدراكاً منهم بالأمس .


إشعار الابن بالثقة به مع مراقبته من طرف خفي ، لا سيما في مرحلة المراهقة ..
تشعر الأم - مثلا - بأن وضع جهاز الهاتف بين بناتها المراهقات أمر لا يهدأ له ضميرها ، فستكون مخطئة إن سلكت الطريق القصير ؛ فنزعت الجهاز وأحكمت عليه الأقفال ، لكنها ستكون مصيبة حين تروي في جلسة عائلية قصصا تقدِّم على ضوئها درسا ناجحا في خطورة الأمر ، تصل من خلاله إلى إقناعهن ، ثم تصرح بعبارة الواثق بأنهن أرفع قدرا ، وأقوم سلوكا ، وتؤكد بأن ذرة من شك لن تداخلها في انحرافهن إلى وجهة غير صائبة إذا ما وضعت الجهاز بين أيديهن.. ومع هذا فإنها لا تغمض عين الرقيب ، ولا تفتر عن المراقبة عن بُعد .


وهذه متممة لما قبلها .. استعمال أسلوب الإقناع ؛ لتربية الضمير لدى الابن حتى إذا غفل الوالدان استيقظ الضمير وعمل عمل المربي ، فالتربية بالعسف لا تنتج ، وسالك هذا الطريق لن يجني شيئا إلا إذا كان سيجني من الشوك العنب ، وقصص الواقع المشاهد تثبت هذا ..
أحدهم لا يستعمل غير العصا ليأمر أبناءه بالصلاة ، وآخر يقبل مهددا ويدبر متوعدا ليبعد ابنه عن رفيق السوء ، وثالث يحرم على ابنته استعمال الهاتف ولو كانت تهاتف صديقتها بين أهلها .. فماذا كانت النتيجة ؟

لقد قضى الأب نحبه ، وقضت معه العصا والصلاة - فعليهم جميعا رحمة الله - ، والآخر كان يُحذّر فصار يُحذّر منه ، والفتاة اندفعت إلى الممنوع اندفاع السيل الجارف يقضي على الصالح والفاسد !


تجنب الأساليب التي تزرع الغِيرة والحقد والكراهية في نفوس الأبناء ، ومنها التفريق بين الأبناء ، وعدم العدل بينهم ..
عرفتني الأيام بفتاة لم أر أغير منها ، فلم أمار في أن وراء هذا السلوك خللا في التربية ، وصدّقتْ الأيامُ هذا ؛ فإذا هي شقيقة لأخ هو أول مولود ذكر لأبويها ليس بينهما من العمر شيء كأنهما توأمان ، وإذا هو الأول في البيت والآخر ، والآمر والناهي ، وهو الصادق ولو كان أكذب من مسيلمة ، وفعله الصواب ولو كان الصواب بريئا منه !

الاهتمام الزائد وغير العادل خطأ ، والتفريق بينهما لاختلاف الجنس أكبر الخطأ .. لقد صيرتها هذه التربية الفاشلة فتاة تحمل الحقد كله على أخيها ، والغيرة من كل شيء حتى من نفسها !




كيــــــــــف أربــــي أبنــــــــائي ؟ Ejp68688





ترك أسلوب المقارنة بين الأبناء ، أو بين الابن وأقرانه ، فإن استعمال هذا الأسلوب سيودع في نفس الابن أحد أمرين : إما أن يشعر بالنقص ، أو أن يشعر بالكبر والغرور ، وكلاهما خطأ .
يحفز الأبوان ابنهما على فعل معين ثم يربط الأمر بفلان أو فلانة " افعل كذا .. ألا ترى فلانا كيف يفعل " ، أو " لا تفعل كذا .. فهذا فلان لا يفعل " ، " وكن أفضل من فلان " ، " وفلان أفضل منك يفعل كذا " وأرى أنه أسلوب غير قويم ، ما لم تكن الشخصية قدوة فعلا كشخصية الرسول – عليه الصلاة والسلام – مثلا .

والأصح أن يحفز إلى الفعل مع ذكر ما في الفعل نفسه من فائدة ، أو ينهى عن آخر مع بيان ما فيه من مضرة دون ربط الأمر بأحد من الأشخاص .


يبالغ بعض الآباء في تضخيم شأن الابن ، فيصفانه بكل حسنة ، ويبرءانه من كل سيئة ، فينشأ الابن طاووسا ؛ إذا نظر إلى غيره نظر إليه بنصف عين ، وإذا تحدث معه فكأنما يسدي إليه معروفا ، وإذا تجاوز الطفولة ونفض غبار الوهم وعركته الحياة عاش كارها للبشر حاقدا ... ويبالغ آخرون في الحط من شأن أبنائهم ، وتحطيمهم ، وإلصاق كل نقيصة بهم ، فينشأ الابن باخسا نفسه لا ينظر إليها بإنصاف أبدا ، إمعة ؛ قوله قول غيره ، إن أحسن الناس أحسن ، وإن أساؤوا أساء ، ولو صعد إلى الجوزاء لخُيّل إليه أنه ما زال يرتع في السفح !
ولا تَغلُ في شيءٍ من الأمر واقتصدْ *** كلا طرفي قصد الأمور ذميمُ

خير الأمور الوسط .. يربى الابن على أنه – كغيره – له ما له ، وعليه ما عليه ، فيشجع على ما كان له ، وينبه إلى ما كان عليه مع سعي إلى التقويم .. وبهذا تكون نظرته إلى نفسه وإلى من حوله نظرة منصفة لا يعتريها البخس أبدا .
[center]



كيــــــــــف أربــــي أبنــــــــائي ؟ HKX69176




تحياتى لكم ..وارجو ان اكون افتكم..

كيــــــــــف أربــــي أبنــــــــائي ؟ DH269176
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
السندريلا
تيمورى مينى سوبر ستار
تيمورى مينى سوبر ستار



عدد المساهمات : 61
تاريخ التسجيل : 06/12/2009
الموقع : https://tamerlovers.forumcanadien.org

كيــــــــــف أربــــي أبنــــــــائي ؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيــــــــــف أربــــي أبنــــــــائي ؟   كيــــــــــف أربــــي أبنــــــــائي ؟ Icon_minitimeالأحد مارس 07, 2010 3:24 pm

هلا .. والله غالية يا سندريلا على موضوعك الهايل دة..

موضوعك افدنى كتير ويوضح الاخطاء الشائعة التى تحدث فى تربية الابناء .. وهز السبب الرئيسى فهو شخصياتهم وثقتهم بانفسهم.. بل احيانا تمتد الى اكثر من زلك وتسبب فى مشكلات نفسية..

اتمنى ان يستفيد المجتمع من هزا الموضوع... santa
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
TAMER HOSNY
Administrator
Administrator
TAMER HOSNY


عدد المساهمات : 387
تاريخ التسجيل : 12/10/2009
الموقع : https://tamerlovers.forumcanadien.org

كيــــــــــف أربــــي أبنــــــــائي ؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيــــــــــف أربــــي أبنــــــــائي ؟   كيــــــــــف أربــــي أبنــــــــائي ؟ Icon_minitimeالأحد مارس 07, 2010 6:32 pm

مشكووووور سندريلا بجد موضوع تحفة


الى الامام و مزيد من الابداع


تقبلى مرورى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tamerlovers.forumcanadien.org
 
كيــــــــــف أربــــي أبنــــــــائي ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
♥ Tamer Hosny .. The Legend Of Cenyury ♥ :: •.♥.•°¨'*·~-.¸¸,.-~ المنتديات العامة ~-.¸¸,.-~*'°•.♥.•° :: بنات المنتدى-
انتقل الى: